طالب العديد من متابعي تويتر بالتحقيق والكشف عن حقيقة انتشار مقطع فيديو لشخص مسن يتحرش بخادمة أفريقية، بينما قامت بتصوير المقطع على هاتفها المحمول دون أن ينظر إليه. ولم يتضح من الكليب تاريخ الواقعة أو مكان التصوير. ودفع ذلك العديد من متابعي تويتر للمطالبة بالكشف عن حقيقة هذا المقطع، خاصة وأن البعض يؤكد أنه مقطع قديم تم تداوله مرة أخرى على تويتر خلال الساعات الماضية، بحسب موقع المواطن.
وتباينت ردود الفعل على المتحرش من خلال هاشتاغ “القبض على المتحرش العجوز”، حيث ألقى البعض باللوم على الخادمة، حيث سمحت له بالاستمرار في هذا الأمر منذ البداية، وصورته خلسة في بث مباشر، وهو ما اعتبره البعض تشهيرًا، مؤكدًا أن كان بإمكانها تقديم بلاغ للسلطات الرسمية ضده، بينما طالب آخرون بمعاقبته كمتحرش. حاول البعض تبرير ما فعله المسن، كما قال أحد المغردين قد يدمر مرض الزهايمر ويصيب المنطقة المسؤولة عن مبادئ وأخلاقيات وقيم بعض المرضى، فيبدأ المريض في القيام بمثل هذه الأعمال التي لا يستطيع القيام بها. إذا لم يكن مريضا. وحذر من التشهير به بقوله “تشويه سمعة أي شخص من قبل الأفراد جريمة لا مبرر لها”. لكن على العكس من ذلك، قالت رغد “لا توجد ثقة تبرر ما إذا كان لكبار السن عقل. لديه أطفال يمسكون به ويعتنون به. هناك العديد من الشكليات مثل هذا. ولا يقتصر الأمر على كبار السن فيه، بل يتعرض الشباب لنساء ضعيفات ينفصلن عن أسرهن، وإن شاء الله تهتم الجهات المختصة بالموضوع سواء كان في السعودية أو في أي مكان آخر، و بعد أن يتم إخفاء الباقي “. قالت ندى لماذا تنشرها حرام “لأهله الحق في إحضار الكليب إلى المحكمة، ويعتبر تشويه سمعته وكسب الدعوى”، ووافقهم “محمد” “أين أهله ومن يعولهم .. الله يعينه وهو خير”. ان لا تحملي هذا المقطع بهذه الطريقة فالله يرفعه “.