التخطي إلى المحتوى

كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار ، هذا المقال يعتبر من المقالات الأكثر أهمية لانها تتحدث عن عبادة النار ، فقد كان الاشخاص يعبدون النار قبل مجئ الاسلام ونشر الدين الاسلامي ، فقبل مجئ الاسلام  كانه يعبدون الاصنام ومنهم يعبدون النار وغيرها من العبادات  كما تحدثنا سابقاً فكل هذا معروف انه يعتبر الشرك لغير الله سبحانه وتعالي ، فأول من أدخل الاصنام الي بلاد الشام فهو عمرو بن لحي فمن هنا تم عبادة الاصنام في ذلك الوقت ، فسوف نتحدث في هذا المفال سوياً في شرح مفصل عن الرافدين وعبادة النار بالتفصيل..

انتشرت عبادة النار في بلاد ما بين النهرين

اشتهرت العديد من الحضارات القديمة في بلاد ما بين النهرين، ومن أشهر هذه الحضارات “حضارة السومو، وأور، وأكاد، وبابل، والكلديا، وماري”. العراق والإجابة الصحيحة لسؤال سائد في بلاد الرافدين هي عبادة النار

  • الجملة خاطئة.

تم تقسيم الأديان في بلاد ما بين النهرين، حيث تم نشر أكثر من عبادة واحدة في ذلك الوقت، ونتيجة لذلك انقسم أهل تلك الحضارة، لكن عبادة النار كانت أقل العبادة هناك ولم تنتشر فيها أو أي شيء. حوله ووفرة.

ديانة أهل بلاد الرافدين

أن يكون الكون عبارة عن جسم كبير وضخم يحيط به الماء من كل جانب من الأعلى والأسفل واليمين واليسار ويعلو الماء الجنة فكانوا يؤمنون بالموت ونهاية الحياة لاتّبعوا الديانة الوثنية وعبودية أكثر من إله مثل “الإله أنو، والإله أنليل ”، والثالث بعد الميلاد حدث تراجع ديني وذلك بسبب الانفتاح على الديانة السريانية مثل“ الكنيسة الآشورية الشرقية، والكنيسة السريانية الأرثوذيكسية ”واستمروا على هذا الحال من ثلاثة أربعة قرون حتى اندثرت أغلب عاداتهم وتاريخهم وذلك في القرن العاشر بعد الكريسماس.

معلومات عن حضارة بلاد ما بين النهرين

ازدهرت حضارة بلاد ما بين النهرين إلى درجة أثرت في العديد من الحضارات حولها وتميزت بالعديد من الجوانب منها

  • اللغة والكتابة أقدم لغة عرفت في بلاد ما بين النهرين هي اللغة السومرية، وبعد ذلك اشتهرت اللغة السامية واللغة الأكادية وابتكروا الكتابة المسمارية لإبهار على الطين والرطوبة.
  • الأدب والأساطير في جميع مدنهم كان لديهم العديد من المكتبات التي تحتوي على مجموعات مختلفة من الأدب والشعر والقصص والروايات الأسطورية.
  • العلم والتكنولوجيا كان هذا الجانب من أهم الجوانب بالنسبة لهم، لذلك عملوا دائمًا على التطوير والتقدم، لذلك كرّسوا أنفسهم لعلوم الطب والتشريح وعلم الفلك والأرض والرياضيات والتكنولوجيا.
  • الثقافة العامة كانت ثقافة أهل بلاد الرافدين متنوعة، حيث انخرطوا في الموسيقى والأغاني والآلات والألعاب، واتقنوا عملهم في الزراعة والتجارة والصناعة والتجارة.
  • الأعياد والأعياد والمهرجانات احتفلت بلاد الرافدين كل شهر بمهرجان حسب طقوسها، حيث اعتمدت على ستة عوامل، وهي “وجه القمر، نجاح الملك المتوج، مرحلة الدورة الزراعية لكل عام.، الانقلابات والاعتدالات. “الشمس، للاحتفال بالأحداث التاريخية مثل الأعياد العسكرية وأعياد المعابد.”