مقياس التوجيه لطلاب السنة الأولى ثانوي 1443 .. وإليكم التفاصيل
طلاب وطالبات السنة الأولى من المرحلة الثانوية للعام 1443 يطلقون الوظيفة البحثية من أجل تحديد كافة التفاصيل المتعلقة بـ “مقياس الميل” الذي طبقته وزارة التربية والتعليم السعودية وفق خطتها الحديثة للنظام التعليمي. كما نعلم أن الصف الأول ثانوي من أوائل الفصول التي يطبق عليها النظام الثلاثة فصول بدلاً من فصلين دراسيين كما كان من قبل، ومن المؤكد أن تبدأ الامتحانات النهائية لهم خلال الأيام القليلة القادمة، وهذا ما الذي دفعهم للبحث عن اختبار “مقياس الميل” وكيفية التسجيل فيه، وتاريخ البدء ونوع الأسئلة المدرجة في ورقة المقياس، هل سيكون إلكترونيًا أم أنه سيكون ورقيًا، نجيب على كل هذه الأسئلة في مقال اليوم أدناه، فتابعونا.
مقياس التوجيه لطلاب الصف الأول الثانوي عام 1443
مقياس التوجيه لطلاب السنة الأولى ثانوي 1443 .. وإليكم التفاصيل
قبل أن نتحدث عن التفاصيل المتعلقة بمقياس النزعة يجب أن نخبرك ما هو مقياس النزعة، وهو أحد المقاييس التي تقررها وزارة التعليم السعودية لغرض وهو الكشف المبكر عن الميول المهنية لدى الطلاب، من أجل الاستثمار ومساعدتهم على التخطيط الجيد، وتوفير كافة الآليات، كما يساعد طلاب السنة الأولى الثانوية على اختيار المسار التعليمي الذي يناسب قدراتهم وميولهم لتحقيق أعلى مستويات النجاح فيه، وتوفير مستقبل مشرق. لكل طالب يختاره ولا أحد يجبره على ذلك.
تفاصيل مقياس التوجيه لطلاب السنة الأولى ثانوي 1443
نشر الأستاذ عبد الله السلطان، ماجستير التوجيه والإرشاد التربوي، على حسابه الشخصي على تويتر، تغريدة تحتوي على كافة التفاصيل المتعلقة بمقياس النزعة لطلاب الصف الأول الثانوي 1443، والذي طالما بحث عنه الطلاب بشكل كبير. هذه المرحلة ووالديهم، وجاءت التفاصيل على النحو التالي
- سيتم إجراء اختبار القدرات إلكترونيًا عبر منصة مدرستيمع إمكانية عقده في المدارس للطلاب الذين لم يتمكنوا من الدخول عبر المنصة.
- يتم تطبيقه من يوم الأحد الموافق 21/10/1443 هـ وحتى يوم الثلاثاء 23/10/1443 هـ.
- مدة تطبيق الميل 90 دقيقة.
- يتكون المقياس من 100 سؤال يجب الإجابة عليها.
- في مقياس الميل لا يقاس صواب أو خطأ الإجابة، بل يتم النظر إليه من خلال قوة الطالب وإبداعه في التعبير عن رأيه.
- لا توجد علاقة بين مقياس السلوك والتحصيل الدراسي للطالب.
- تظهر نتيجة المقياس في نظام نور التعليمي والتي ستكون بمثابة تقرير مفصل عن ميول الطالب وبناءً عليه يبدأ الطريقة التعليمية.