التخطي إلى المحتوى

يشرع للحاج عند وصوله إلى مزدلفة أن يبدأ معاً صلاة المغرب والعشاء ويقصر صلاة العشاء. وطقوسه بأقواله وأفعاله، ونقله الصحابة الكرام رضي الله عنهم إلى المسلمين، ومعلوم أن الله تعالى وضع شرائع لعباده في إجازة الصلاة بشروط معينة وبالقواعد تتحد وتقصير. التجمع في مزدلفة للوافدين قبل العشاء وبعده.

عند وصول الحاج إلى مزدلفة، يشرع للحاج أن يبدأ صلاة المغرب والعشاء معا ويقصر صلاة العشاء.

يسن للحاج أن يجمع بين صلاة العشاء والمغرب في المزدلفة، وهذا مزيج مؤجل، وهو قول جمهور علماء المذهب المالكي والشافعي، وعليه قال بعض الحنفية، وقد اشتهر عندهم. جماعة السلف، والعشاء مجتمعون، كل واحد منهم بمسكن، ولم يمجد الاثنين، ولا بعد كل منهما “.

  • البيان صحيح.

انظر ايضا

اتخاذ قرار الالتحاق بمزدلفة لمن وصل قبل العشاء

وقد ثبت بأمر النبي صلى الله عليه وسلم في صحيح أنه لما بلغ مزدلفة بدأ يصلي، فأمر بلال بن رباح بالدعوة إلى الصلاة فأذن. سواء كان ذلك في وقت المغرب أو وقت العشاء، ويختلف الناس في ذلك، لكن العلماء أو كثير منهم أطلقوا على صلاة المغرب والعشاء جمع تأخير في مزدلفة. لأن الحجاج عادة ما يصليها على العشاء ؛ لأنهم حينها كانوا على الإبل ولكنهم اليوم في سيارات وهم يصلون على وقت المغرب أو كثير منهم قد وصلوا وقت المغرب لذلك تجب عليهم الصلاة إذا وصلوا هي السنة على الإطلاق. إلى ما نقله أهل العلم، والله أعلم.

انظر ايضا

الجمع بين المغرب والعشاء مع الأذان والإقامتين

يجمع المسلم بين المغرب والعشاء والآذان وإقامتهما عند الوصول إلى مزدلفة. وهذا ما قاله الشافعيون والحنابلة وبعض الحنفية والمالكية، وقاله ابن حزم وابن القيم واختاره ابن باز وابن عثيمين. عن أسامة بن زيد رضي الله عنه قال “إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حث الله عليه الصلاة والسلام من عند عرفات، فنزل الناس وبولوا، فَأَتَوَضَأَ وَأَمَّا وَضَأَ فَقُلْتُ لَهُ صلاة فَقالَ φocket أمَ فَجَ ا ا ا، فأسْبَغَ ثُمَّ أُقِيمَتِ ا ا فَصَ فَصَ ا ا أنَ أنَ إنْسَ إنْسَ مَنْزِ ا ا ا ا، و يُصَ يُصَ يُصَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ بيْنَهُمَ

انظر ايضا

بهذا نختتم بندا موجبًا على الحاج عند وصوله إلى المزدلفة لإقامة صلاة المغرب والعشاء معًا وقصر صلاة العشاء، يبين النظام الشرعي للتجمع في الصلاة عند الوصول إلى مزدلفة.