التخطي إلى المحتوى

عانى رجل من ولاية أوهايو من آثار جانبية غريبة ومحرجة من تعاطي التبغ والمضادات الحيوية. منذ أكثر من شهر، أنهى الشاب البالغ من العمر 64 عامًا دورة من الكليندامايسين، وهو مضاد حيوي، لعدوى اللثة، ثم لاحظ تغيرًا في لون لسانه، فقرر ة الطبيب. تم تشخيص حالته بحالة تسمى “اللسان المشعر” والتي تتميز بتراكم خلايا الجلد الميتة على أجزاء من اللسان، وقد يؤدي تآكل الجزء العلوي من اللسان إلى تكوين مادة الكيراتين وهو نفس البروتين. الذي يتكون من شعر الرأس، مما يجعل الحليمات في اللسان أطول من المعتاد، وبالتالي يبدو اللسان “مشعرًا”.