التخطي إلى المحتوى

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بقصة “مروة” التي كانت تكتب مذكراتها على قبر زوجها منذ وفاته رافضة تصديق غيابه عنها. أيام. ووصفت “مروة” زوجها المتوفى بقولها الأرض ليست مثل وائل .. ما من امرأة رأت رجلاً كالذي كنت أعيش معه. كان ملاكًا محترمًا، ولم يكن هناك لباس مثله، موضحًا أنه كان صالحًا لعائلته وعائلتها، وكان أفضل زوج.

وعن قصة زواجهما، أشارت إلى أن علاقتهما بدأت بعد انفصاله عن زوجته الأولى، وأنجب منها ولدًا واحدًا، لكن مروة لم تنجب. والدته المريضة التي كانت تحرص قبل كل صباح على إحضار صينية الطعام لها حتى تشبع بالأكل، وبعد التأكد من رضائها يبدأ في الأكل. أشتري لها باقة من الورد موضحاً أنا لست جميلة ولكنه جعلني أشعر أنني أجمل إنسان في العالم. وبخصوص تفاصيل قصة وفاته، أشارت إلى أنها بدأت قبل ثلاث سنوات، عندما أصيب الزوج الذي يعمل موظفًا حكوميًا بجلطة دماغية، وتم حجزه في معهد القلب 4 أيام لإذابه، وبسرعة. خرج، وأصيب مرة أخرى، لكنها استمرت أكثر من 24 ساعة ؛ ساءت حالته، واضطر إلى الخضوع لعملية جراحية لتركيب دعامتين، وكان يستعد لتركيب الثالثة، لكن القلب كان مصابًا بالتليف تمامًا. إنه كبير لكنه خطر على حياته ونسبة نجاحه متدنية بحسب ما أخبرها الأطباء أنه يمكن أن ينزف بالجراحة حتى يموت قائلين لن يضيع أيامه الأخيرة. 14 ساعة قائلًا كنا سنمسك أيدي بعضنا البعض طوال مدة السفر، واتفقنا على العودة معًا، وعندما وصلنا فتح لي الحب في أسوان، ليريحني لأنني كنت بطوليًا وليس مع في رجل بهذا القوس وأشارت إلى أن قلبه توقف لمدة نصف ساعة، لكنه عاد للحياة، وكذلك الكلى، ولعب الكبد أيضًا دورًا في انهيار أعصابها، طوال تلك الفترة كان في غيبوبة كاملة، الذي استيقظ منه لاحقًا. كان يرى منفذًا واسعًا يطل على المساحة ويتحدث عنها، لكن كان الأمر في الواقع كما لو كان N ينظر إلى الحائط ولم يكن هناك أحد آخر في الغرفة، لكنه فجأة طلب منها الاستحمام وارتداء ملابس جديدة و وضع رائحة طيبة، وهنا كان لأول مرة منذ عدة أيام يمشي على قدميه. صعد على سريره ونطق الشهادة 7 مرات، وأخرجها الأطباء لصدمات كهربائية استمرت ساعتين و 20 دقيقة، لكن دون جدوى. ما هو بقاء الله تابعت عدت وحدي من أسوان إلى القاهرة، كان معي أيضًا، لكنه كان في صندوق خشبي، وقبل وفاته أمر الله صديقه لي ولابنه، وأوصىني بأمه التي هي لا يزال معي حتى الآن، حيث بقي مع والدي حتى وفاته قبل عامين، أما بالنسبة لجنازته، فقد كان وراءها آلاف الأشخاص الذين ساعدوهم طوال حياته. كان محبوبا من قبل الكثيرين. تضيف الزوجة منذ ذلك الحين يذهب إلى القبر، برحلته كل يوم، القبر وأنا أكتب له تفاصيل يومي كما كنت أقول له مطولاً وهو يسمعني، لا أستطيع أن أفعل. أي شيء من غير ما أقول، حتى لو ذهبت إلى أي مكان، فأنا أسمع صوت مفاتيحه وصوت صفارته على الدرج حتى أتمكن من حلها قبل أن يطرق الباب. بالأمس، اتصل بي بصوت عالٍ. ركضت لأجيبه، لكنني اعتقدت أنه مات. لم أكن أعرفه قبل الزواج، لكنه جعلني أقع في حبه فيما بعد. وفي ختام حديثها قالت مروة لا أعرف من يصور القبور لكنه غزا حياتي أنا وزوجي كنت في الروح لكن أتمنى أن يفتح الباب بيني وبينه حتى أتمكن من ذلك. خذه بين ذراعي، وكتابتي هي الشيء الوحيد الذي يبقيني على قيد الحياة.

يمكنكم متابعة تغطيتنا السابقة لموضوع انتظاركم وخوفا من انتحاره .. رسائل مصرية على قبر زوجها تثير ضجة – صور

تفاصيل جديدة عن المرأة التي احتلت المصريين برسائلها المثيرة للجدل على قبر زوجها المتوفى