تولى الخلافة بعد وفاة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما ابنه يزيد صواب او خطا، تولى الخلافة بعد وفاة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهم وابنه يزيد الخليفة السابع المسلم والخليفة الثاني لبني أمية، وكانت فترة خلافته من أكثر الفترات تأثيراً في التاريخ الإسلامي. ابنه يزيد، ومعلومات عن يزيد بن معاوية، ومن تولى الخلافة بعد يزيد بن معاوية.
تولى الخلافة بعد وفاة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه نجله يزيد.
تولى يزيد الخلافة بعد وفاة والده معاوية بن أبي سفيان عام 60 هـ وكان عمره حينها ثلاثة وثلاثون عاما ولكن حكمه لم يتجاوز أربع سنوات ولم يكن يزيد من المرشحين له. خلافة معاوية لحكم المسلمين في البداية، بل حدد الخليفة معاوية بن أبي سفيان أن الخلفاء من بعده سيكونون من ستة أشخاص سمهم، وهم سعيد بن العاص، عبد الله بن عامر، الحسن بن علي، مروان بن الحكم، عبدالله بن عمر، عبدالله بن الزبير. بعد وفاة الحسن بن علي، ورأى أنه لم يبق إلا ابنه وأبناء الصحابة، وكان ابنه أحق، لأنه تدرب على السياسة وعلمه بحالته وأن قال ابن كثير أن أهل الشام لم يقبلوا إلا الأمويين، فقال وأباهته، وظن أن لا يحل محله أحد من أبناء الصحابة “.
معلومات عن يزيد بن معاوية
يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي القرشي من مواليد خلافة الصحابي عثمان بن عفان سنة 26 هـ، وأمه ميسون بنت بدال الكلبية. شاعر بليغ، خطيب، كريم، شجاع، غير مكترث بحياته، تولى الخلافة بعد وفاة والده سنة 60 هـ، وكان عمره حينها ثلاثة وثلاثين سنة، لكن حكمه لم يتجاوز الأربعين. سنوات. قاد جيشا ضد القسطنطينية، وكان من بين الجيش عدد من كبار الصحابة مثل أبو أيوب الأنصاري، وكان من عارضيه الحسين بن علي وعبد الله بن الزبير. فدخل الحسين في حرب مع جيش عبيد الله بن زياد أمير البصرة انتهت باستشهاده. في أجزاء كبيرة من الدولة، تم بيعه كخليفة للمسلمين.
من تولى الخلافة بعد يزيد بن معاوية
الذي تولى الخلافة بعد يزيد بن معاوية هو ابنه معاوية الملقب بمعاوية الثاني وهو معاوية بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان بن حرب بن أمية القرشي. بنو أمية الذي وصل الخلافة بعد والده يزيد سنة 64 هـ ولد عام 44 هـ. وفي بلاد الشام كانت خلافته ثلاثة أشهر في كلمة واحدة وأربعين يومًا في أخرى، ثم صعد المنبر وأعلن تخليه عن الخلافة. كان لقبه أبو يزيد، وعندما تولى الخلافة كان أبو ليلى، وكان هذا اللقب للضعيف بين العرب “. اسرعت حلاوتها واسرعت مرارتها اللهم اني بريء منها وتركتها. ورأى بعضهم أنه تعرض للطعن والاعتقال وهو في الثانية والعشرين من عمره ودفن في دمشق