حقيقة وفاة ملك الأردن، تواردت الانباء المتناقلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي من قبل رواد وزوار تلك المواقع خبرا تم الإعلان عنه وفقما قالوا من قبل الديوان الملكي الأردني، وهو وفاه الأمير حمزه بن الحسين اثناء محاوله اعتقاله مما اثار الكثير من الضجة والبلبلة وحاله من الحزن في الشارع الأردني وفي الشارع العربي، وذلك بهدف معرفه الاسباب الحقيقية خلف وفاه الملك حمزه بن الحسين وهل هذا الخبر صحيح ام لا بحيث سنسلط الضوء خلال مقالتنا الحالية حول كافه المعلومات الخاصة بذلك الموضوع وهل هذا الخبر صحيح ام لا.
ما هي حقيقه وفاه الملك الأردن
وبعد البحث والتدقيق حول المعلومات المتناقلة والمتواردة عبر تلك المواقع وجدنا ان الخبر المتداول غير صحيح ولم يقم الديوان الملكي الأردني بالإعلان عن عن مثل تلك الاخبار وحتى المواقع الإخبارية الأردنية او العربية، التي انكرت إعلانها اي خبر حول ذلك الموضوع او خبر مشابه بشان وفاه الملك عبد الله ليتم تصميم ذلك الخبر بانه فبركه اعلاميه لا اكثر ويأتي وقد جاء ذلك الخبر بعد تداول هذا الخبر بعد اعلان الديوان الملكي الأردني بتاريخ 19 عيار22 عن تقيد الاتصالات وتحركات الأمير حمزه على خلفيه قضيه الفتنه على حد وصفي وصفهم
الأمير حمزه بن الحسين يعلن تخليه على اللقب امير
وكان الأمير حمزه بن الحسين والذي يبلغ من العمر 42 عاما قد تخلى عن لقب امير بعد ان عبدت الحكومة قبل عام على اتهامه بالتورط في ما سمي بقضيه الفتنه وهو من الاتهامات التي لم يحاكم على أساسها بل تم تقييده وضعه وضع قيد الإقامة الجبرية علي حيث تم محاكمته ليس بطريق بشكل رسمي وحوكي ما مع الأمير وحكم مع الأمير حمزه كل من رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله والشريف حسن بن زايد والذي كان مفردا خاصه للملك الى السعودية، من حيث تم حكم حكمهم بالسجن من خلال المحكمة امن الدولة في تموز الماضي حكما بالصهر 15 عاما بعد ادانتهم بمناسبه نظام الحكم واحداث الفتنه
توضيح ما حقيقه وفاه الأمير حمزه بين الحسين
وجهها بدوره الملك عبد الله الثاني رساله الى اسره الأردنية حول ما حصل مع ملبسات مع شقيق الأمير حمزه وتطورات الأمور معه، حيث تقال عندما تم كشف تفاصيل قضيه الفتنه العامة الماضي اخترت التعامل مع اخي الأمير حمزه في اطار عائلتنا على امل ان يدرك خطا ويعد ثوابه عوضا فاعلا عضوا فاعلا في عائلتنا الهاشمية، الا انه بعد عام التي تمنحه العودة الى رشدي وانهم مصر ان يعيش في وهم بحيث يصير بان يرى في نفسه وصيا على ارثنا الهاشمي وانه يتعرض لحمله الاستهداف ومنهجه من مؤسساته وبذلك يكون خبر وفاه هي مجرد اشاعات لا أساس له من الصحة المدون عبر تلك المواقع يبدو فيه ان الخبر نشره موقع العربي.