التخطي إلى المحتوى

وإذا كان الازدراء بلغة التواصل يعني التعبير عن عدم الاحترام لشركائنا، فإن النقد يتمثل في مهاجمة شخصية الشريك، وهو سلوك تعتبره الدراسة مدمرًا من الدرجة الثانية للعلاقات الأسرية أو الاجتماعية. تليها خاصية الدفاع أو الحماية من النقد باستعمال الأعذار أو لوم الشريك في سياق الدفاع عن النفس. وتصنف الدراسة سلوكيات التجاهل أو مشاركة الغرف والمشاركات وهو الجانب السلبي الرابع للتواصل، على أنه الانسحاب، والذي يتمثل في إقامة الجدران بين الشريكين، بشكل ينشر مشاعر الإهمال والتصرف بالانشغال وتحطيم اللغة. ونسيج الاتصال.

خلق ثقافة التقدير

ترى الدراسة أن هناك علاجات ناجحة للجوانب السلبية للعلاقة قبل أن تتراكم وتتصدع الأول هو أن يحدد أحد الشركاء بالضبط ما يشعر به أو حزنه أو حزنه على ما أصاب هذه العلاقة، والثاني هو أخذ زمام المبادرة لتجربة طريقة أخرى للحوار والتواصل. ويخلص إلى أن أفضل الإيجابية وأكثرها فاعلية في لغة التواصل بين الشركاء والأقارب هي مفردات وعلامات تقدير، وتكرارها يخلق ثقافة ثقة تمنع العلاقات من التدهور التدريجي الذي سيؤدي حتماً إلى كسرها أو إسقاطها. تحدد الدراسة مقياسًا تم اختباره جيدًا لوصف علاقة التواصل في الحوار بين الأزواج بأنها إيجابية أو سلبية. الوضع الصحي في هذا الحساب هو أن تعبيراتنا الإيجابية وإيماءاتنا تتجاوز التعبيرات والإيماءات السلبية. النسبة السحرية هي على الأقل خمسة تعبيرات أو مشاعر إيجابية مقابل واحدة سلبية.