الأمل لم يتوقف عن إنقاذ ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا يوم الاثنين الماضي. ظهر وجود الأمل واليقين عند فضل الله في بقاء الطفل السوري “عمر أسعد” الذي أعلنت عائلته وفاته مع والده وشقيقته، واليوم بعد 6 أيام خرج حياً من تحت الأنقاض في أنطاكيا. كما تم إنقاذ طفلة أثناء تواجدها في حضن أختها المتوفاة في مدينة جنديرس شمال حلب. أختها الرضيعة ضحت بنفسها.
فيما سميت الطفلة “عفراء” التي ولدت خلال الزلزال المدمر الذي ضرب مدينة جنديرس بريف حلب، على اسم والدتها التي ماتت تحت الأنقاض.
أعلن الطفل السوري “عمر أسعد” عائلته عن وفاته مع والده وشقيقته، واليوم بعد 6 أيام خرج حيا من تحت الأنقاض. # أنطاكية pic.twitter.com/7kYmDzCPwT
– عمر مدنية (Omar_Madaniah) 12 فبراير 2023
المصدر جريدة تواصل