قصة فتاة المول كاملة، حيث اصبحت هذه القصة حديث منصات ومواقع التواصل الاجتماعي في الشارع العربي، حيث عرض فيدوي وصور لفتاة مصرية تعرضت لهجوم من قبل الشباب في مكان العمل الخاص بها في احد الأسواق والمولات، حيث بدأ العديد من الأشخاص البحث عن هذه القصة بشكل كبير للتعرف على هذه الحادثة، فعبر الفقرات التالية في منصة الأمل نيوز سوف نتعرف على قصة فتاة المول كاملة.
من هي الفتاة من المول
الفتاة من المول فتاة مصرية اسمها نجلاء نعمة الله تبلغ من العمر 25 عاما وتعمل في عيادة كسكرتيرة وظيفتها حجز المواعيد للمرضى وتم العثور على جثة هامدة في العيادة حيث قتلت هذه الفتاة على يد شخص. الرقم تعرض للاعتداء من قبل شبان قتلوها بأبشع الطرق وعقدت جلسة محاكمة عندما اعترف المجرمون بما فعلوه بالفتاة بعد أن أكدت المحكمة سلامتها من خلال تقرير نفسي لكن المحامي المكلف بالدفاع عن المتهمين، رفضت ذلك التقرير وأمرت بتقديمه من خلال النظر في ذلك التقرير من قبل لجنة ثلاثية لضمان سلامتهما، لذلك قرر القاضي وقف الجلسة في هذه القضية تأجيلها.
قصة فتاة المول كاملة
حكاية الطفلة من مركز التسوق من بين القصص التي أغضبت الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة “فيسبوك” و “تويتر” مكان عملها في عيادة بمنطقة كفر الدوار، والمجرمون تعرضوا لها. تم القبض عليهم بما في ذلك صديقة المرأة المقتولة المقربة باتفاق هذه الفتاة مع المجرمين الذين هم افراد عائلتها للتخلص منها وكانت هذه الفتاة الضحية وحدها في العيادة واستغل المجرمون وجودها بمفردها في العيادة فقتلوها في أسوأ طريقة ممكنة عن طريق تخديرها وقتلها وسرقة مجوهراتها وأموالها.
.
تفاصيل مقتل فتاة المول
استيقظ حي كفر الدوار بمدينة البحيرة على جريمة شنيعة بحق فتاة تعمل سكرتيرة في عيادة الطبيب وكانت صديقة صديقتها قد حضرت إلى العيادة لتكون أول من يضع مخدرًا في كوب عصير خطوة للقتل لكن الضحية لم تشرب العصير، فبدأت الخطة الثانية وهي أخذ صديقة الضحية من الشباب من أقاربها لمهاجمتها في مكان عملها حيث وجدها الشابان ترتدي وشاحًا وسرقوا مجوهراتها، خاتم وسلسلة ذهب وبعض النقود وهاتفها المحمول وأخفوا الجريمة وهربوا وجاء الطبيب ليجد الفتاة مقتولة ويبدأ التحقيق.
.
الحكم في قضية مول جيرل
في قضية بنت المول تم تأجيل الجلسة بمحكمة الإسكندرية ويذكر أن منطقة كفر الدوار شهدت جريمة شنعاء لفتاة قتلت على يد ثلاثة شبان قتلوا نجلاء نعمة الله عندما رأت والدة الفتاة في المحكمة. ووضعت عائلتها صورة لها وطالبوا بإعدام الشباب بأسرع ما يمكن. أسقط التحقيق في قضية الفتاة من المول بعد أن استمع القاضي إلى المتهمين وهم صديقة المرأة المقتولة واثنين من أقاربها المتورطين معها في الجريمة والذين اعترفوا بالتفاصيل الكاملة على وجودهم. كانوا شهودا على الجريمة واعتراف المتهم بالجريمة.