وزعم الخبراء أن شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون قد تكون في خطر شديد نظرا لميلها لقتل خصومه السياسيين.
وتأتي هذه الأخبار في أعقاب سلسلة من الظهور العلني لابنة كيم، كيم جو-آي، مما يوحي للعديد من المعلقين الكوريين الشماليين بأنها المفضلة لخلافته.
وفي هذا الصدد، قال ديفيد ستراوب، الدبلوماسي الكبير السابق في السفارة الأمريكية في سيول “قتل كيم عمه وأخيه غير الشقيق … أراهن على أن كل فرد في عشيرة كيم يتذكره، وربما يتذكره يو جونغ”. قال بروس بينيت، المحلل الكوري الشمالي منذ فترة طويلة في مؤسسة راند للنشر، إن التركيز المتكرر للتغطية الإعلامية لكيم يو جونغ بعد ظهوره العلني قد يكون السبب وراء سقوط أخته. وأضاف “أعتقد أن كيم كان منزعجًا حقًا من جميع وسائل الإعلام الأجنبية لأن أخته ستكون خليفته المحتمل”.
المصدر جريدة صدى.