فرضت محكمة مصرية، اليوم الأربعاء، غرامة على الداعية مبروك عطية ألف جنيه، بعد إدانته بازدراء الديانتين المسيحية والإسلامية.
بدأت الحادثة عندما قدم أحد المحامين شكوى ضد الدكتور مبروك عطية، لاستهزائه بالمسيح وازدراءه بالديانتين المسيحية والإسلامية، موضحًا أن الدكتور مبروك عطية متهم بازدراء الأديان، ووصف السيد المسيح بالسخرية. عندما قال لا المسيح ولا السيد المريخ.
وقال المحامي في بلاغه إن الدكتور مبروك عطية قصد بكل إرادته إهانة واستخفاف الدين المسيحي لا بل الدين الإسلامي أيضا، لأن الديانتين اتفقتا على تكريم السيد المسيح، واصفا إياه بكل إجلال. والتقدير والكرامة.
المصدر جريدة صدى.