التخطي إلى المحتوى

من هو طلحة بن البراء السيرة الذاتية وماهي قصة اسلامه، يعرف بان الصحابة هم صحبة رسول الله ، هم من امنوا به وبرسالته، واكملوا معه الرسالة، حيث ان طلحة بن البراء من الصحابة الاحب لرسول الله، كما انه كان قريبا من النبي صلى الله عليه وسلم، ويطيع الرسول بكل ما يأمر به، فان لاسلامه قصة فاننا من خلال المقال عبر موقعنا الامل نيوز، سنتعرف على ذلك من خلال المقال، فتابعوا معنا المقال لنسرد عليكم كافة المعلومات عن الصحابي وعن قصة اسلامه، من هو طلحة بن البراء السيرة الذاتية وماهي قصة اسلامه.

من هو طلحة بن البراء ويكيبيديا

طلحه بن البراء بن عمير  بت وبرة بن ثعلبة بن غنم بن سري بن سلمة بن انيف البلوي الانصارييعرف بانه من صحبه رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم منذ صغره امن برساله الرسول صلى الله حيث كان مقرب باذن من النبي ويقبل قدم الرسول.

وقد كان يقول طلحة يا رسول الله مرني بما شئت لا اعصي لك امرا، فضحك الرسول عليه السلام، وقال اذهب فاقتل اباك، فخرج موليا ليفعل فقال له النبي اني لم ابعث بقطيعة الرحم، فعندما مرض امر الرسول عليه السلام اهل بيت طلحة ادا مات اذنوني لكي يصلي عليه .

ما هي قصة اسلام طلحة بن البراء

عن أبي مسكين، عن طلحة بن البراء، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ابسطك يدك ابايغك،.قال: على ماذا قال: لا، ثم عاد فقال مثل قوله حتى فعل ذلك ثلاثا، فقال: نعم، وكانت له والدة وكان من ابر الناس بها، فقال: يا طلحة انه ليس في ديننا قطيعة رحم، قال: فاسلم وحسن اسلامه، فذكر الحديث نحوه.

قال الطبراني(ان امرتط بقطيعة والديك، وزاد فيه بعد قوله قطيعة رحم، ولكن احببت الا يكون في دينك ريبة، وقال في اثناء الحديث لا ترسلوا اليه في هذه الساعة فتلسعه دابة او يصيبه شيء ولكن اذا اصبحتم فاقرؤوه مني السلام، وقولوا لخ فليستغفرلي.

ما روي عن وفاة طلحة بن البراء

قد روي عن.علي بن عبد العزيز ، عن ابي نعيم حدثنا أبو بكر هو ابن عياش حدثني رجل من بني عم طلحة بن البراء من بلى أن طلحة أتى النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم… فذكره باختصار. وروى أبُو نُعَيمٍ من طريق أبي معشر، عن محمد بن كعب، عن طلحة بن البراء ـأن النبي صَلَّى الله عليه وسلم قال: “اللهم الق طلحة تضحك اليه ويضحك اليك “.

من هو طلحة بن البراء السيرة الذاتية وماهي قصة اسلامه، والى هنانكون قد ختامنا المقال بالتعرف على الصحابي الجليل طلحة بن البراءمن ثم تعرفنا على قصة اسلامه، وما قيل في وفاته.