من هي زوجة عبادة بن الصامت ويكيبيديا واهم المعلومات في سطور، يعتبر الصحابي عبادة بن الصامت من قبيلة بني غنم بن عوف من قبيلة الخزرج، فكان من انصار مكة، بالاضافة الى ذلك فانه شهد مع الرسول صلى الله عليه وسلم العقبتين و العديد من المعارك، والفتوحات الاسلامية في مصر و بلاد الشام، و بعد ذلك تولى حكم بعض الامارات الاسلامية، وعاش في مدينة فلسطين حتى تمت وفاته في مدينة الرملة، و من خلال مقالنا الاتي في موقع الامل نيوز سوف نتعرف عل من هي زوجة عبادة بن الصامت ويكيبيديا واهم المعلومات في سطور، تابعونا.
من هي زوجة عبادة بن الصامت ويكيبيديا واهم المعلومات في سطور
تزوج عبادة بن الصامت من خادمة الصحابي انس بن مالك وهي ام حرام بنت ملحان، و هي من احد صحابيات الأنصار في قباء، و لكنها توفيت في غزوة البحر،
فكانت دوما من المناصرين و المساندين له في الدعوة الى نصرة الاسلام ورسول الله صلى الله عليه وسلم.
أنجبت ام حرام بنت ملحان اثنين من الابناء وهم:
- الوليد وعبد الله
- و داوود
أما عن عبادة بن الصامت فقد شهد البيعة الاولى لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان من أحد نقباء الأنصار الذين حضرو البيعة مع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم،
من هم الأنصار في المدينة المنورة
سمي الأنصار بهذا الاسم لانهم ناصروا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، أثناء دعوته الاسلامية فاستقبلوا النبي أحسن استقبال، وهاجروا معه من مكة الى المدينة المنورة،
فكانوا مت المحبين للرسول صلى الله عليه وسلم، وكانوا مؤمنين به وبرسالته الاسلامية، وكانوا من أكرم الناس واكثرهم اثراء بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، فضحوا بالغالي و النفيس لنصرة الرسول.
ما هو فضل ومكانة الأنصار في الاسلام
هناك الكثير من الآيات الموجودة في القران الكريم و التي كانت تبين مكانة الأنصار في الاسلام، حيث قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: “خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ” ، ومن الأنصار الذين أعلنوا دخولهم في الإسلام و نصروا النبي صلى الله عليه وسلم:
- حسان بن ثابت.
- أنس بن مالك.
- أسعد بن زرارة.
- معاذ بن جبل.
- أبي بن كعب.
- سعد بن عبادة.
- أنس بن الخضر.
- سعد بن معاذ.
ما هي الآيات التي ذكر بها اسم الأنصار بالقرآن الكريم
هناك الكثير من الآيات القرآنية التي ذكر بها الرسول والانصار في القران والتي كانت تبين مكانته في الاسلام:
- قال تعالى: {وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ على أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}.
- قوله تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ