التخطي إلى المحتوى

سبب وفاة حصة السرور أول معلمة ومديرة مدرسة بالسعودية، تداولت وسائل التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا يوم الاحد خبر وفاة اول معلمة ومديرة مدرسة بالمملكة العربية السعودية، فهي المدرسة حصة بنت عقيل بن سليمان السرور، وكانت اول معلمة تعمل في مدرسة تم افتتاحها في الحوية في العام ١٣٨٦هـ،  حيث كانت تحتوي هذه المدرسة على فصلا واحدا، ومن خلال مقالنا التالي سوف نتعرف على سبب وفاة حصة السرور أول معلمة ومديرة مدرسة بالسعودية، تابعونا.

سبب وفاة حصة السرور أول معلمة ومديرة مدرسة بالسعودية

تم الاعلان عن وفاة اول معلمة ومديرة مدرسة في المملكة العربية السعودية يوم الجمعة الموافق السادس والعشرون من شهر اغسطس للعام الحالي على اثر ازمة مرضية المت بها مما أدى الى وفاتها، وتم دفنها في مقابر الحوية بمدينة الطائف في المملكة العربية السعودية، وقدمت الإدارة العامة للتعليم في محافظة الطائف قدمت التعازي والمواساة إلى أسرة المعلمة ومديرة المدرسة في الحوية سائلين الله عز وجل أن يرحمها ويغفر لها، وقد تم إشادتها بالمميزات والإنجازات التي قدمتها خلال العملية التعليمية والتي كانت بمدة لا تتجاوز الأربعين عام.

سبب وفاة حصة السرور أول معلمة ومديرة مدرسة بالسعودية

ما هي تفاصيل مرض ووفاة اول معلمة في المملكة العربية السعودية

تعرضت المعلمة حصة السرور الى ازمة صحية المت بها، وتم دخولها الى المستشفى على أثرها، وتم دخولها المستشفى في قسم العناية المكثفة، حتى وافتها المنية هناك، وقد تم دفنها في واحدة من مقابر الحوية في مدينة الطائف في المملكة العربية السعودية، بالاضافة الى ذلك قد شهد لها الجميع بالأخلاق الفضيلة والحسنة والمعاملة الطيبة، بحيث كانت مديرة ومعلمة في نفس الوقت، حيث بدأت التدريس في مدرسة لا تحتوي الا على فصل واحد، و أجمع كل من عرفها بأنها علم من الأعلام النسائية ومربية جليلة في جيلها وأحد منابر العلم والمعرفة وتجاوزت خدمتها في التعليم أربعون عاماً.

من هي المعلمة والمديرة السعودية حصة السرور ويكيبيديا

تعتبر المعلمة والمديرة حصة بنت عقيل بن سليمان السرور هي اول معلمة ومديرة مدرسة حيث تم افتتاحها في مدينة الحوية خلال العام ١٣٨٦هـ، بحيث أن المدارس في ذلك الوقت عبارة عن فصل واحد في المدرسة وقد عملت فيها معلمة ومديرة في ذات الوقت، وقال الكثير من الأشخاص في مدينة الطائف في المملكة العربية السعودية والذين عرفوا المعلمة بأنها مربية للأجيال وواحدة من منابر العلم والمعرفة وقديرة، وقد قامت بالخدمة في مجال التعليم مدة أربعين عام.

بالاضافة الى ذلك قالت زميلتها حياة بن فتن وأختها عواطف العقيل “إن المغفور لها كانت لها نعم الزميلة والأخت، حيث تخرج على يدها العديد من الأجيال وعرف عنها إخلاصها وتفانيها في عملها وكانت المعلمة والمربية التي نعود لها في إيجاد الحلول والمساعدة”،  وقال ايضا كل من عرفها بأنها علم من الأعلام النسائية ومربية جليلة في جيلها أيضا من أحد منابر العلم والمعرفة وتجاوزت خدمتها في التعليم أربعون عاماً.